google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

حكاية البجعة ياسمين

منذ أكثر من 20 عاما مضت توقفت بجعةمهاجرة على سواحلشمال سيناءتلتقط أنفاسها بعد إصابة أعاقتها عنمواصلة رحلتها، فهرع الصيادون بها إلى عيادة بيطرية بالعريشلإسعافها، إلا أنمحاولة علاج إصابة الجناح لم تنجح وأصبحت لا تستطيع الطيران ومن الصيادين اشتراها تاجر أسماك لتكون رفيقة أمام محله.ومنذ ذلك الوقت و”البجعة” تعيش بين التجار فى السوق، وتستقبل الزبائن حتى أصبحت أحد أهم معالم السوق، والطائر المهاجر الوحيد من نوعهالذي يعيش بينهم بدون خوف، ولمشاهدتها يتوافد تلاميذ المدارس والجامعات لالتقاط صور تذكارية، بينما يحرص كثير من منظمى حفلات افتتاح مشروعات ومحلات علىتواجدها لتستقبل المدعوين ثم يعيدونها فى السوق، كما تشاركفي عروض الاحتفالات بعيد شمال سيناء القومى كل عام.

اطعامها السمكوروى الباحث السيناوى عبدالعزيز الغالى تاريخ هذه البجعة، التى أصبحت واجهة ومحط زيارةلكثيرة من الرحلات المدرسية والحضانات، لافتا إلى أنعمرهايقدر بنحو 30 عاما، لأنها وصلت للسوق قبل أكثر من 20 عاما وكان وقتها يقدر عمرهابما لا يقل عن 10 سنوات

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *