كتبت شيماء زكريا
جاوره الشيطان فجرا وهمس اليه بأغتصاب طفلته البريئه التي لم تتعدي ال13 عام فقام بالتعدي عليها جنسيا وافقدها كل الامان واعز ماتملك
وحدث ماحدث وراح نائمآ وكأن شيئآ لم يحدث وظلت هي تبكي وتتألم وتندب حظها في أب عديم الرجوله كان علي موعدآ مع الشيطان فتكاتف معه ضدها ليتركها في اصعب مأساة
فكان قرارها ان تجمع كافة اغراضها وترحل ولكن بعد جمع اغراضها لم تتمكن من الرحيل قبل ان تنتقم فكان القرار بالجاز اشعال النار به وهو نائما والفرار
فنجحت وحولته الي قطع متفحمه ليشاهدا الجيران تقوم بالفرار قبل الحريق بدقائق وبيداها شنطه ملابسها
وامام رئيس المباحث كانت الاجابه ابي اغتصبني ايها القانون