كتبت سلوي محسن
إكتشف هذا المبنى بالصدفة أثناء إزالة التراب للبحث عن مقبرة الإسكندر الأكبر بواسطة البعثة البولندية في عام 1960.
وقد تمت إقامته في بداية القرن الرابع الميلادي وهو المسرح الروماني الوحيد في مصر في كوم الدكة بالإسكندرية..أحد أثار العصر الروماني
المبنى مدرج علي شكل حدوة حصان ويتكون من 13 صف من المدرجات الرخامية مرقمة بحروف وأرقام يونانية لتنظيم عملية الجلوس أولها من أسفل ويتسع لحوالي 600 فرد..
وإستخدام المبني كصاله لسماع الموسيقي حيث أنه كانت تتوافر فيه عنصر الإستماع بفضل وجود القبة ومنطقة الأوركسترا.
وفي العصر البيزنطي إستخدم المبني كصالة للإجتماعات ( بلوتاريوم)
الآثار المعروضة
بقايا أعمدة من عصور مختلفة – لوحه عليها تصوير للملك سيتي الاول تمثال علي هيئة أبو الهول للملك رمسيس الثاني تمثال علي هيئه أبو الهول للملك بسمتيك نفردايب رع أسرة 26 ولوحه عليها راس البقرة صخور…!