google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

اليوم.. محامة المتهم بقتل سائق وسرقة سيارته بالتجمع الخامس

FacebookMessengerWhatsAppTwitterPrintShare

سيد بدران

تصدر محكمة جنايات القاهرة، اليوم الثلاثاء، الحكم على عاطل لاتهامه بقتل سائق وسرقته سيارته في الطريق العام بالتجمع الخامس.

وأحالت المحكمة الجلسة الماضية، أوراق المتهم لفضيلة مفتي الجمهورية، لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وحددت جلسة اليوم للنطق بالحكم.

اقرأ أيضا| تأجيل محاكمة مضيفة طيران تونسية قتلت ابنتها بالتجمع

وتعقد الجلسة برئاسة المستشار وجية حمزة شقوير رئيس المحكمة، والمستشارين سامح العنتبلي وشريف السعيد، وأمانة سر وائل فراج، محمود الرشيد.

أحالت النيابة العامة، المتهمين «عبدالرحمن.أ» «محمد.ع» «يوسف.ش» و«محمد.أ»، و«سالم.ع»، لمحكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة، بعد أن وجهت إليه تمهة قتل المجنى عليه عمدا مع سبق الإصرار وسرقته سيارته في الطريق العام بالتجمع الخامس.

جاء في أمر الإحالة، أن المتهمين الأول والثاني اشتركا في قتل المجني عليه «زكريا حمدي السيد أبوالعزم» عمدا مع سبق الإصرار، بأن عقدا العزم وبيتا النية على قتل أي من قائدي السيارات الأجرة، وأعدا لهذا الغرض سلاحين أبيضين واستوقفا المجني عليه مدعيين رغبتهما في توصيلهما بالسيارة قيادته إلى مكان ما، وما إن سنحت لهما الفرصة أشهرا في وجهه سلاحيهما وعاجله الأول من خلفه بعدة طعنات استقرت في أماكن متفرقة بجسده وانزلاه من السيارة وقام الثاني بمناولة الأول سكين ذبح بها المجني عليه قاصدين قتله فأحدثا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياته.

وكشف أمر الإحالة، إن المتهم الثالث اشترك بطريق الاتفاق والمساعدة مع المتهمين الأول والثاني في ارتكاب جناية القتل العمد المسبوقة بالإصرار عليه والمقترنة بجناية السرقة، موضوع الاتهام السابق بأن حضر لهما بناء على اتفاق مسبق ليقود السيارة المستولى عليها فتمت هذه الجريمة بناءً على هذا الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات، كما اشترك المتهم الرابع بعلم بوقوع جناية القتل العمد المسبوقة بالإصرار عليه والمقترنة بجناية السرقة موضوع الاتهام الأول وأعان المتهمين الأول، والثاني، والثالث على الفرار من وجه القضاء بأن أقلهم بسيارة نقل قيادته إلى المكان الذي تم ضبطهم به وأحرق متعلقات المجني عليه الموصوفة بالتحقيقات.

FacebookMessengerWhatsAppTwitterPrintShare

عن mostafa kotb

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Exit mobile version