بقلم / حسن علي أحمد
أنا غبت عنها لكن أديني رجعت ليها
مش معنى إني غبت يبقى بقيت أناني
مشتاق و كلي حنين لضحكتها و عنيها
و لصوتها اللي في ثانية حسيته نداني
أول ما جبت سيرتها جيت اسأل عليها
عرفت إن في شيء مخبيه لي زماني
قالولي صعب تشوفها أو حتى تلاقيها
ف عرفت إن نصيبي راح أحزن أعاني
لقيت دموعي إيديا مش قادرة تداريها
من كتر ناري و حزن قلبي اللي أتاني
جريت بسرعة أنده عليها لقيت إيديها
بتمسح الدمع اللي عذبني و كواني