كتبت سمر محمد جاءت بـ شوق مترددة لا قصــد منها ولا دهــاء ظنـت بــ قلبــك ملجــأ بيتــا أمانـاً واحتــواء تمنـت حيــاة هـادئــة حبــاً وعشقــاً و إعتنـاء قلـبــاً يسامــح دائمــا و يكــون عنوانـه الوفــاء رفعــت يـــدك و قـذفتهــا بـ كـل كلمات الهجاء نظــرت إلـيــك مجروحـة و طلبـت مـنـك رجـــاء ان تبقى لـ عهدك وافيا فــ طالما اسعدك البقـاء صرخت لها عابثا …
أكمل القراءة »