google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

مواهب متميزة مع أسماء محمد

تقرير-أسماء محمد

معنا اليوم كاتب شق طريقه نحو الإبداع والتميز جاهد لإثبات ذاته وها قد فعل

 

هل لنا أن تعرفنا بـ نفسك؟

 

منى هاشم شمسو “زهرة اللوتس”

18 سنة

موهبتي الرسم والكتابة والتصميم

من محافظة الدقهلية

طالبة في تالته ثانوي علمي علوم

 

 

هل يمكن اخبارنا متى بدأت كتابة؟

من6أعوام تقريبا

من هو الشخص الذى ساندك وقام بتحفيزك في أول خطوة لك في المجال؟

والدتي

هل لديكِ أعمال ورقية؟

نعم وسوف يتم نشر اول اعمالي الفتره القادمه

 

من رأيك الكاتب المثالي أو الناجح ما هو أكثر شيء بيتصف بِه؟

التواضع

 

أي شخص في بداية حياته أو مشواره يقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟

 

التنمر، بالصمت حتى اثبت نفسي

 

ما هي الحكمة التي أخذتها نهج في حياتك؟جملة واحدة فقط

 

كن مع الله ولا تبالي، حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب

 

من أكتر الشخصيات اللتي قابلتك في مجال الكتابة وأثرت فيك ككاتب ؟

 

الكثيرين

 

أخبرنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال؟

 

 

شاركت بالعديد من الكتب اصبحت ديزاينر ورسامه واجتهدت في دراستي

 

من وجهة نظرك ككاتب هل تُعد الكتابة هواية، أم موهبة، وهل لأي

شخص أن يكتب بلا مُؤهلات؟

موهبة، ويمكن لأي شخص ان يكتب

 

 

 

لكل شخص مثل أعلى له في الحياة يأخذه قدوة له ويهتدي به فمن هو مثلك الأعلى؟

 

رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن بعده والدتي

هل لديك مواهب أخرى؟

 

التصميم والرسم

 

وجه كلمة للجريدة؟

 

شكرا لدعمكم لنا نحن الكاتبين

 

هل لنا بـ شيء من كتاباتك؟

*خسارة الأحبة*

 

_ بعد رحيلڪ عني و بعد أن ترڪت قلبي وحيدًا سمعت صوت بڪاء قلبي يعلوا وكأن الكون رمى بـ سهامه القاتلة على شريان المحبة داخلي

 

_ تلجمت ڪلماتي داخلي ما عدت تلڪ الفتاة الضاحڪة للحياة أصبحت لا أقوى على شيء وتعبت من هذه المعاناة

 

_ ماذا أقول و أنا التي جف حبر قلمها من كثرة الڪتابة كتبت لڪ عن شوقي إليڪ الذي مزقني ڪتبت لڪ عن أيامي التي لا تمر ولا تمضي

 

_ أتذڪر ڪلماتك عندما قلت لي أنڪ لن تترڪني فـ لِما اليوم تعوف قلبي الصغير

 

_ متى تعود وتوفي بِـ تلڪ العهود.

 

*ڪ / منى هاشم شمسو “زهرة اللوتس ”

 

هل يمكنك إضافة كلمة في ختام الحوار؟

 

أحب أن أخبر ابناء الوطن العربي جميعا بأن لا يستسلموا مهما حدث ويكافحوا حتى يحققوا أحلامهم.

 

أي سؤال تحب تضيفه؟لا شكرا

عن emad ahmed

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *