ياسمينا بقلم ساميه أبو عيد
ظلت تحاورنى لسنوات
عجبت من ذكاؤها الخارق
أفكارها المبدعه حوارها الممتع
الذى كان يمتد بيننا لساعات دون ملل
كانت دائما تختفى فى وسط سحابة رمادية اللون وكنت احاول اللحاق بها ولكنها كانت تختفى تتبعتها وحاولت اللحاق بها ولكن تحطمت تلك المرآه التى كانت تحاورنى من خلالها