google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

تاجيل محاكمة المتهمين بالنصب علي الفنان صبري عبد المنعم لجلسة 5 سبتمبر المقبل للنطق بالحكم

كتب_ سيد بدران

حددت محكمة جنح المقطم بمحكمة جنوب القاهرة اليوم الثلاثاء، جلسة 5 سبتمبر المقبل للنطق بالحكم على 10 متهمين في واقعة النصب على الفنان صبري عبد المنعم فى مليون و900 ألف جنيه، وطالب محامى الفنان صبرى عبد المنعم ، الانضمام إلى النيابة العامة في توقيع اقصى العقوبة على المتهمين، وذلك بعد الادعاء المدنى بمبلغ 40 ألف جنيه على سبيل التعويض المؤقت.

 

وكان قاضى المعارضات بمحكمة جنح المقطم، جدد حبس صاحبة شركة مقاولات وآخرين 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بالنصب على الفنان صبري عبد المنعم في مليون و900 ألف جنيه.

 

وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بمديرية أمن القاهرة، قد تلقت إخطارا من قسم شرطة المقطم، يفيد بورود بلاغ من الفنان صبري عبدالمنعم أحمد حسين، 78 عاما، يتهم فيه “ن. ع”و و”ع. ط”، بالنصب عليه في شقة ملك الشاكي بدائرة القسم، والتى تم بيعها بمبلغ 36 ألف دولار لصالح شركة المقاولات ملك المتهمة الأولى.

 

وكشفت التحريات الأولية ، أن المتهمة الأولى تعد ممثلة الشركة المشار إليها، حررت له شيكا بنكيا بدون رصيد بالمبلغ المتفق عليه 36 ألف دولار، ولكنه تفاجأ بعد تسليم الشقة بأن المتهمة نصبت عليه في مبلغ مالي قدره مليون و900 ألف جنيه بعد تحريره لها توكيل عام بيع الشقة.

 

كان طلعت الشريف، محامى الفنان صبرى عبد المنعم، قد كشف عن مفاجأة، مفادها أن أحد المتهمين الثلاثة الجدد الذين تم حبسهم من قبل النيابة العامة، صديق شخصى للفنان صبرى منذ 15 سنة، يدعى “ع ط” وهو الوسيط، بين الطرفين، وأضاف الشريف، أن الفنان صبري، بحكم الصداقة التي تجمعهما، طلب منه أن يوفر مشترى للشقة، فاستغل المتهم علاقة الصداقة والثقة بينهما، وخطط لعملية النصب.

 

وقال الفنان صبري عبد المنعم، خلال التحقيقات، إن المتهمين أوهماه بشراء شقته، بعقود موثقة، وبعدما تم تحرير العقود هربوا دون دفع مبلغ البيع.

 

كانت غرفة عمليات شرطة النجدة بمديرية أمن القاهرة، تلقت إخطارا من قسم شرطة المقطم، يفيد بورود بلاغ من الفنان صبري عبدالمنعم أحمد حسين، 78 عاما، يتهم فيه “ن. ع”و و”ع. ط”، بالنصب عليه في شقة ملك الشاكي بدائرة القسم، والتى تم بيعها بمبلغ 36 ألف دولار لصالح شركة المقاولات ملك المتهمة الأولى.

عن emad ahmed

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *