google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

فارس قناوي يدخل “عتبات البهجة” في رمضان

كتب- محمد جمال الدين 

يشارك الوجه الجديد فارس قناوي في مسلسل “عتبات البهجة”، المأخود عن رواية للاديب الكبير ابراهيم عبد المجيد تحمل نفس الاسم وكتب السيناريو والحوار د.مدحت العدل واخراج مجدي أبو عميرة وانتاج جمال العدل والمقرر عرضه في الموسم الرمضاني المقبل ٢٠٢٤، عبر شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية.

حيث تدور أحداث المسلسل حول – بهجت الأنصاري – الفنان الكبير يحيي الفخراني، وكيل وزارة سابق، ولديه عدد من الأحفاد، ويحاول التواصل معهم بشكل جيد ، تقوده الصدفة إلى عالم الفضاء الإلكتروني،الاجتماعى، وهو العالم الذي يعيش فيه الاحفاد، ورغبًة منه في التواصل مع أحفاده والتقرب منه، فيتورط في عدد من المشاكل لنري ما سيحدث معه بسبب التكنولوجيا التي يتعامل بها لأول مرة، وتدوؤ الأحداث بشكل لايت وكوميدي، في إطار ١٥ حلقة.

يقول فارس قناوي : مسلسل ” عتبات البهجة” هو

التجربة الثالثة لي في التمثيل حيث كانت تجربتي الأولي من خلال مسلسل” ولاد ناس” تأليف واخراج هاني كمال، والثانية علي خشبة مسرح الدولة من خلال مسرحية “حلاوة الحب” تاليف واخراج محمد ابراهيم ، بعدها قمت بالحصول علي عدة دورات وكورسات في التمثيل لصقل موهبتي، وخلال هذا العام قررت التفرغ للانتهاء من دراستي الجامعية حيث حصلت قبل عدة شهور علي ليسانس اللغات والترجمة قسم اللغة الفرنسية من جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، واستعد حاليا للإلتحاق بمعهد الفنون المسرحيةفي العام الدراسي الجديد

ويضيف فارس: اعتبر نفسي محظوظ بالمشاركة في ” عتبات البهجة” لعدة اسباب اولها الوقوف امام الفنان الكبير يحيي الفخراني، فحلم اي ممثل شاب ان يقدم حتي مشهد واحد امام الفنان الكبير ومن حسن حظي انه يجمعني به عدة مشاهد .. والسبب الثاني هو عملي مع المخرج الكبير مجدي أبوعميرة ملك الدراما التليفزيونية ومكتشف العديد من المواهب وصانع نجومية الكثير من الفنانين الشباب وفخر لي ان اعمل تحت قيادة في هذا العمل السبب الثالث ان كاتب السيناريو والحوار هو د. مدحت العدل، الشاعر والسيناريست وصاحب الرصيد الضخم من الاعمال الناجحة سينمائيا وتليفزيونيا ، اما السبب الرابع والاساسي انني اعمل من خلال شركة ضخمة ومتميزة وهي العدل جروب والمنتج جمال العدل صاحب البصمات الكبيرة في الدراما التليفزيونية خلال السنوات الماضية.

عن salwa mohsen

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *