المحطة جريدة إليكترونية شاملة
حسن علي أحمد يكتب
قدمت القاهرة للساحة الإبداعية الأدبية الكثير و الكثير من المبدعين و المبدعات
و ها هي تقدم لنا الكاتبة الصعيدية إبنة قنا و التي إنتقلت مع أسرتها إلى القاهرة
لتبدأ الرحلة الدراسية و الإبداعية الأدبية من القاهرة
إنها الكاتبة المجتهدة المبدعة المتألقة الناجحة (إسراء عبد القادر الوزير)
إكتشفت موهبتها في البداية والدتها حين كانت تحكي لها القصص بشكل شفهي
و كانت تعجبها كثيراً فهي من شجعتها لخوض هذه الخطوة و من بعدها والدها
و عندما علم حبها للكتابة أسرع لشراء الكتب التي تمدها بالعلم (فالعلم قوة) و أيضاً تزيد إسلوبها الإبداعي إبداع أكثر و أكثر
الكاتبة المجتهدة المبدعة (إسراء عبد القادر الوزير) بدأت مسيرتها الإبداعية الأدبية
منذ أربعة سنوات تقريباً قامت خلالها بنشر بعض الروايات إلكترونيا منها سلسلة (ما بعد الزواج)
و ثنائية (قطة في وادي الذئاب)
و رواية (عاشقة بأرض الأوغاد) و نوفيلا (لقيطة و لكن) و رواية (إغتصاب لرد الإعتبار)
و رواية (النمر و الأنثى)
كذلك قدمت للساحة الإبداعية قصيدة (من شيخ إلى مغرور) في إحدى المواقع الإلكترونية
كما قدمت إصدار ورقي و هي قصة (الصراخ الصامت)
مع المجموعة القصصية (حكاية منتصف الليل) التي قدمتها عن طريق دار اللوتس بمعرض الإسكندرية للكتاب منذ عامين تقريباً
كما أنها نشرت أيضاً قصة (إفاقة بعد الغشاوة) مع المجموعة القصصية (على شرف المحبرة)
التابعة لدار اللوتس بمعرض القاهرة للكتاب العام الماضي
كما كانت أول مشاركة فعلية للكاتبة بالمعرض منذ عام برواية (تذكرة حياة) التي قدمتها من خلال دار كتاب للنشر والتوزيع
كما أنه تم ترشيحها بجريدة الفجر ضمن أقوى مائة كتاب لدورة معرض الكتاب ال51
كما أنها حاصلة على كارنيه عضوية إتحاد الكُتّاب و من أصغر الحاصلين عليه بالنقابة
و كانت قد حصلت مؤخراً على جائزة ايفريست المركز الأول عن قصة (أعذسنة)
الكاتبة المجتهدة المبدعة (إسراء عبد القادر الوزير)
لها سيرة و مسيرة حافلة بالإنجازات و النجاحات
و نتمنى لها دائماً مزيد من الإبداعات و الإصدارات و النجاحات
