google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

الإبداع و المبدعون

حسن علي احمد يكتب

قدمت محافظة بورسعيد لجميع الساحات الإبداعية أبطال لن ينساها التاريخ

بورسعيد التي أنجبت أبطال للدفاع عن الأرض و العرض وقت الشدة و الحرب

هي أيضاً من أنجبت مبدعين و مبدعات في شتي المجالات الإبداعية

و ها هي بورسعيد الباسلة العظيمة الغالية العزيزة الحبيبة

تقدم لنا أجيالاً تستطيع أن تقود المسيرة الإبداعية و تحديداً الأدبية

حتى تظل ساحة الإبداع البورسعيدية مليئة بالمبدعين و المبدعات

و ها هي بورسعيد تقدم لنا أستاذة كاتبة راقية رائعة بديعة مميزة و متميزة

يجب علينا أن نقوم تقديراً و إحتراماً لها عند ذكر إسمها

لرحلتها المستمرة في العطاء الإبداعي لساحة الإبداع

إنها الأستاذة الكاتبة البديعة إبنة بورسعيد (سارة السادات)

هي كاتبة بورسعيدية أصيلة قدمت و ما زالت تقدم لساحة الإبداع إبداعات و إصدارات

كما أنها تخرجت من كلية الهندسة قسم الهندسة المدنية

فهي مهندسة و فنانة قديرة لها سيرة و مسيرة لا غبار عليها

فقد قدمت للساحة الإبداعية الأدبية ثلاث روايات لا مثيل لها

أولها عندما طلت علينا برواية (الطيور لا تغرد منفردة)

و كان لي الشرف أن ألتقي بهذه الكاتبة البديعة بمعرض الإسكندرية الدولي للكتاب

أثناء تواجدها بالمعرض في حفل توقيعها للرواية الأولى لها

ثم بعد ذلك طلت علينا الأستاذة الكاتبة المجتهدة البديعة (سارة السادات)

بثاني الإصدارات الإبداعية الأدبية برواية تحمل عنوان (جدر خرساء)

و بعدها كانت الطلة الثالثة عندما قدمت للساحة روايتها الأخيرة (طاولة الحياة)

كما أنه قد صدر لها قصص قصيرة عديدة منها على سبيل الذكر

قصة (خليل القلب) و قصة (نادي الإنكسار) و قصة (الأحياء الموتى)

فالأستاذة الكاتبة سيرة و مسيرة عظيمة في ساحة الإبداع الأدبي

فقد قدمت للساحة الكثير و الكثير و الكثير من الإبداعات و الإصدارات

و نتمنى للأستاذة الكاتبة (سارة السادات) المزيد و المزيد من الإبداعات و الإصدارات فيما هو قادم

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *