المحطة جريدة إليكترونية شاملة
حسن علي أحمد يكتب
قدم صعيد مصر لساحات الإبداع المختلفة في مجالاتها المختلفة
الكثير و الكثير و الكثير من الأسماء و الشخصيات التي لن ينساها التاريخ أبداً
فصعيد مصر قدم لساحات لساحة الإبداع الأسطورة (رفاعة رافع الطهطاوي)
و أيضاً شيخ الازهر الراحل (محمد سيد طنطاوي)
و الزعيم الراحل حبيب الملايين (جمال عبد الناصر) فالصعيد دائماً هو عمود هذا الوطن في كل شيء
و ها هو صعيد مصر و تحديداً المحافظة التي قدمت لنا الزعيم (جمال عبد الناصر)
ها هي نفس المحافظة تقدم لنا الآن الأستاذة الكاتبة و الشاعرة متعددة المواهب
الرائعة دائماً و التي تبهرنا في كل إبداعاتها إبنة أسيوط الأستاذة (ولاء أحمد)
بدأت رحلتها الإبداعية الأدبية منذ نعومة أظافرها فهي تمتلك الموهبة منذ الصغر
لذلك أصبحت الآن مدقق و مراجع و مصحح لغوي
فهي دائماً تسعى للإجتهاد في كل شيء
كما أنها قد شاركت في الكثير و الكثير من الندوات و الأمسيات بنوادي الأدب
فقد شاركت بنادي أدب طب أسيوط و نادي أدب تربية عدة مرات
و حصلت على شهادات تقديرية و تكريمات إيماناً بإبداعاتها و إصداراتها و العطاء المستمر
كما أنها قد ظهرت في أكثر من قناة تليفزيونية و عدة برامج للحديث عن إبداعاتها
فقد قدمت للساحة الإبداعية الأدبية إبداعات و إصدارات رائعة
و كانت أول الإصدارات الورقية للكاتبة و الشاعرة في العام قبل الماضي
رواية تحمل عنوان (آرتميس) و كانت رواية تستحق الإقتناء لبراعة الكاتبة
كما أنها بعد مرور عام أي العام الماضي إستطاعت الكاتبة و الشاعرة أن تقدم إصدار آخر
و كان ديواناً يحمل عنوان (تشرين) فالكاتبة و الشاعرة (ولاء أحمد) هي زهرة تشرين
ثم بعد أن مضى عاماً أخر (أي العام الحالي) طلت علينا الكاتبة بروية أخرى
و كانت هذه الرواية تحمل عنوان (سان دومينغو)
فالأستاذة الكاتبة و الشاعرة صاحبة سيرة و مسيرة لا غبار عليها
و نتمنى دائماً للأستاذة الكاتبة المجتهدة و الشاعرة الرائعة (ولاء أحمد)
المزيد و المزيد من الإبداعات و الإصدارات و النجاحات فيما هو قادم
