كتب بوسي عواد
أكد اللواء محمد إبراهيم نائب المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية أن إسرائيل المسئول الأول عن أي تصعيد يمكن أن يحدث في الأراضي الفلسطينية أو حتى داخل إسرائيل نفسها وذلك ارتباطا بما تقوم به من سياسات متشددة في المناطق الفلسطينية، وخاصة تجاه المسجد الأقصى، وتضرب بعرض الحائط كافة القرارات والقوانين والاتفاقات ولا تعبأ إلا بمواقفها ومصالحها وتحقيق أهدافها فقط.