بقلم الكاتب محمد نبيل محمد اقترب العقد السابع معلنا عن وهن دب فى اوصالى، ولم استطع الا مجاراته، فكانت الحكمة التى هى كل ما املكه فى هذا العمر تقودنى الى الاستسلام لواقع جعلنى اسير له راضيا ومستسلما، لكنه ( ابنى) عندما يأتينى تدب العافية من جديد، او كأننى فى اتساع السماء وعلوها، ويشتد صدرى ليكون فى سعة الارض من مغربيها …
أكمل القراءة »