سماح إبراهيم «الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح و القرطاس و القلم» الذى كان يفسر دوما على انه اعتزاز وفخر بنفسه فبعد ان قال القصيدة لم يتحمل لا مبالاة سيف الدولة له فهاجر الى مصر و مدح حاكمها كافور الاخشيدي ولكنه لم يلقى منه اي ردة فعل اي انه تجاهله فقام المتنبي بهجوه (ذمه) وقرر العودة الى الكوفة و هو …
أكمل القراءة »