google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

تجارة الأخشاب

كتبت – سلوي محسن

يعد وجود تجارة الخشب أو كما تسمى على نطاق أوسع تجارة الغابات (إذ أن تجارة الخيزران هي التجارة المسيطرة في العديد من البلدان)

من الأمور المهيمنة في العديد من البلدان النامية وفي العديد من الدول الأخرى ذات المناخ المعتدل وخاصة في البلدان ذات درجات الحرارة المنخفضة وهي عمومًا البلدان التي بها مناطق غابات أكبر من المعروف على نطاق واسع أن استخدامات الأخشاب تتمثل في صنع الأثاث والمباني والجسور بالإضافة لكونها مصدرًا للطاقة…

يمكن استخدام خشب الأشجار والشجيرات أيضًا في مجموعة واسعة من الأعمال، بما في ذلك المنتجة من عجينة الخشب مثل السليولوز في الورق والسليلويد في أفلام التصوير الفوتوغرافية الأولية، والسيلوفان والحرير الصناعي (بديلًا عن الحرير الحقيقي) في نهاية استخدامها العادي يمكن حرق المنتجات الخشبية للحصول على الطاقة الحرارية أو يمكن استخدامها سمادًا تشمل الأضرار البيئية المحتملة التي قد يلحقها استعمال الخشب (مشاكل الحد من التنوع البيولوجي الناجم عن زراعة الغابات الأحادية الزراعة المكثفة لأنواع قليلة جدًا من الأشجار) وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون. مع ذلك

يمكن أن تساعد الغابات في الحد من وجود ثنائي أكسيد الكربون في الغلاف الجوي وبالتالي تقليل نسبة الاحتباس الحراري..

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *