google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

الفنان إبراهيم عبد الرازق فتوة السينما المصرية وكان ياما كان

كتب / محمد السمان

ربما لا يتذكر اسمه البعض ولكن عندما تراه سوف تتذكر ذلك الصوت الجهوري القوي في أفلام عصر الجاهليه التي دائما يظهر فيها من أبناء قبيلة قريش أو أحد أعضاء اقوي العصابات الشريرة في أفلام السبعينات سوف نحدثكم عن الفنان القدير إبراهيم عبد الرازق

والذي حصرته السينما في أدوار الشر، رغم طيبته التي تشهد عليها أسرته وأصدقاؤه في الوسط الفني، هذه هي حقيقة الفنان الراحل إبراهيم عبد الرازق الذي يوافق اليوم ذكرى ميلاده.

ولد إبراهيم عبد الرازق عام 1942، ورغم وفاته في سن صغيرة عن عمر 45 عاما، إلا أنه ترك إرثا سينمائيا غزيرا، وشارك في العديد من الأفلام الشهيرة منها فجر الإسلام، البعض يذهب للمأذون مرتين، لا يا من كنت حبيبي.

عرف إبراهيم عبد الرازق بأدوار وشخصيات معينة قدمها في أعماله فحققت نجاحا وتأثيرا واضحا لدى الجمهور، أبرزها على شندويلي في فيلم عنتر شايل سيفه، دحروج القط في فيلم المطارد، والدكروري في فيلم سعد اليتيم.

توفي إبراهيم عبد الرازق عام 1987 على خشبة المسرح، بعد أن سقط مغشيا عليه أثناء تقديمه للفصل الأخير من مسرحية كعبلون أمام سعيد صالح.

أصيب إبراهيم عبد الرازق بأزمة قلبية حادة نتيجة الإجهاد وتحامله على نفسه لنهاية العرض، وتوفي في سيارة الإسعاف قبل وصوله إلى المستشفى.

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *