google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

مواهب متميزة مع أسماء محمد

تقرير-أسماء محمد

معنا اليوم كاتب شق طريقه نحو الإبداع والتميز جاهد لإثبات ذاته وها قد فعل

هل لنا أن تعرفنا بـ نفسك؟
الكاتبه : منه الشاذلي
اللقب : وعد الشاذلي
محافظه : بني سويف
السن : 21 سنه
جامعه القاهره

هل يمكن اخبارنا متى بدأت كتابة؟
منذ حوالي اربع سنوات

من هو الشخص الذى ساندك وقام بتحفيزك في أول خطوة لك في المجال؟
صديقتي في الكليه تسمي منه عصام

هل لديكِ أعمال ورقية؟
نعم هناك العديد من الكتب

كتاب مشاعر تائهه وقتام ومتيم ليس إلا واقلام حره وظهور قرومزيه وروح ثائره

من رأيك الكاتب المثالي أو الناجح ما هو أكثر شيء بيتصف بِه؟
الصدق وحسن التعامل وان يكون موهوب كليا

أي شخص في بداية حياته أو مشواره يقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟
نعم واجهتني لكني اصررت علي قراري وواجهت جميع الصعوبات بمفردي

ما هي الحكمة التي أخذتها نهج في حياتك؟جملة واحدة فقط
*ان الله علي كل شي قدير *

من أكتر الشخصيات اللتي قابلتك في مجال الكتابة وأثرت فيك ككاتب ؟
الكاتبه : الاء محمد

أخبرنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال؟

في مجال الكتابه والقرءاه والخط والدراسه وتلاوه القرءان الكريم

 

من وجهة نظرك ككاتب هل تُعد الكتابة هواية، أم موهبة، وهل لأي
شخص أن يكتب بلا مُؤهلات؟
من وجهه نظري انها موهبه ولكن من يستطيع أن يجعلها هوايه سوف تكون ذلك وليس من الصعب أن الشخص يكتب

لكل شخص مثل أعلى له في الحياة يأخذه قدوة له ويهتدي به فمن هو مثلك الأعلى؟
الدكتور مجدي يعقوب

هل لديك مواهب أخرى؟
نعم افضل القراءه كثيرا
وخاصتاً قرءاه القرءان الكريم وتلاوته وايضا لدي موهبه الخط

وجه كلمة للجريدة؟
من افضل الجرائد التي تم التعامل معاها

هل لنا بـ شيء من كتاباتك؟

_”فناء داخلي”_
أكتبُ الآن ولستُ بِكاتب بعد، رُبما عجزت الحروف عن التعبير عمَّا بِداخلي الآن، كيف لِلحزن أن يقيدني هكذا!؟ رُبما هذه المرة قلمي مختلف كثيرًا عن كل المرات السابقة، الآن أنا سجين متيم في أركان زنزانة الحزن، أشعر بتكاثف في فؤادي، إختلاج في صميمي، هكذا أنا حاليًا، حزينٌ دائمًا، ابتسم ولستُ بِسعيدٍ قط؛ كيف لي أن أكون أنا؟! قلبي الصغير لا يحتمل كل هذا الإنطفاء، والفناء، والهلاك، الداخلي، أود أحد أن ينتشلني من بحر الأوهام الذي أسكن فيه، لا أرى شيء يُغير مجرى حياتي، أنا مكسور؛ أجل مكسورٌ بِحق الكلمة؛ أشبه كأس زجاجٍ انزلج من أيدي أحدهم، ها أنا الكأس، أنا من زُلجت من إيديهم؛ فَبِتُ أنا وتفتت أشلائي، يدي ترتجفُ الآن لقد هجرتني الكلماتِ بِحروفها وتركتني تائِهٌ عن التعبير؛ ألا ياقلبي الحزين، هلمّ إليَّ لِكي أنتزعكَ من محيطكَ، هلمّ يا فؤادي، وكفكف دموع جفونِكَ، لا أحد يهتم لِشأنكَ، بخير أم تتألم!؟ أنتَ لست منهم، وليسوا منكَ، أنتَ بِمفردكَ دائمًا لا محالة في ذلك الحديث، وإن كنتَ من دعاة الشكاه، وبدأتُ شاكيًا لن تسمع سوى كلمةً صغيرة، ليس لها علاقة بِحالك وهي: كف عن هذا! ليست كلمةً، أعلم هذا ولكنني أطلقتُ عليها كلمة؛ لأنها متصلة بِبعضها، على أطرافِ ألسنتهم وبها يتحدثون معي، أينما تخلو منهم ويعثروا على مصدرٍ آخر للتخفيف، وتَعلُم لين المشاعر وطيب الخواطر، رُبما حينها حزني سوف يخلو مني؛ لستُ بِمتأكد ولكنني أظن هذا، فَفي النهاية؛ أين السبيل من ذلك الفناء الداخلي؟!
كَـ : منه الشاذلي

هل يمكنك إضافة كلمة في ختام الحوار؟
شكرا جدا اليكم بالتوفيق لنا جميعا

أي سؤال تحب تضيفه؟لا شكرا

عن farida fahmey

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *