google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

كلما ذكرتك ياحبيبي تبسم قلبي والتفت.

 كتبت سماح إبراهيم

فمازلت القريب لقلبي

مهما أبعدتك المسافات قلبي وحروفي.

بقربك أشعر إنني أملك العالم كله.

وبقربك وحدك أشعر بأكتمال أنوثتى.

وأكون آمرأة متمردة ولا أقبل البديل عنك.

سأكون أنا وأنت وعالمنا المجنون وحدنا.

فيا غائب عن نظر عيني ونور حياتي لم يغب طيفك

عن نبض قلبي.

سأعلن للجميع إنك تحتل قلبي بكل أجزائه.

فأنا في هواك أصبحت أسيره لنبضك.

مقيده بسلاسل من روحي

حتى أضلعي. فالأمر يا حبيبي أصبح أخطر مما تتصور.

قد خرجت روحي من جسدي لتسكن جسدك

فشوقك غرز أنيابه في وتين قلبي.

وفي داخلي أنهار الشوق والحنين تجتاحني فما كنت أحسب أنك كالشمس الساطعه تبدد عتمة روحي

وتزيل ظلالها.

فكيف أنهي أنهار الحنين والشغف لنبضك ولتركها تنساب وتشق الضلوع وتفضحني.

وكيف يغدو حبك دربي وحياتي.

فإليك الذهاب ولا أريد منك

الرجوع.

فصوتك في صباحي كله نعومه وجمال.

وحبي لك يا جميل الملامح

متين ولايزول.

وأحن إليك كوطن لا أستطيع مفارقته.

فلم تلمسك يدي قط ولكنك لمست روحي.

أحبك حبا”جنونيا” وأه لو تعلم

كم أحبك يا عشق الرووح

عن emad ahmed

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *