google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

ماذا إن إلتقيتى به من بعد رحيله ؟

بقلم عائشة محمود

يَطيبُ لي خاطري ولن أكون في حاله هذيان سأفصح عن ما بداخلي ولن أتلعثم سأقول له دون مبالاه “أكفيتكَ من مُلاماةِ بالكَ، لا داعي أن يجولَ بخاطركَ أنني مازلتُ أترنحُ من دونكَ، ف أنا كما أنا حاضراً كنت أو غائباً لا يَقشعر بدني بهذيانكَ وإنما يَقشعر بدنكَ أنتَ بفقداني فتهاون في كلماتكَ وتريس فى غضبكَ ف لستُ بزُليخه لكى أشيبُ في إنتظار عذركَ ولستَ بيوسف أُصطفيتَ لأُتيم بكَ حُل لك الرحيل عنى وحُل لي الرحيل في من بَعدكَ”

 

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *