أرشيف الوسم : سماح ابراهيم

كتبت سماح إبراهيم من هو إبن بارم ديله؟ فى عصر الدوله العثمانية فى مصر كان هناك مملوك عظيم هو سليمان بك الارمنى المعروف بإسم “بارم ذيلة” فكان من أهم الامراء الذين ذاع صيتهم فى مصر فى عصر العثمانيين وكان ينتمى للفقارية   وتولى الصنجكية “رتبة اللواء” فى ذلك الوقت أو رئاسة الاقاليم التى يتولاها صنجق أى “لواء” عام1690 ووصفه الجبرتى …

كتبت سماح إبراهيم و يحدث أن تلتقي بروح إنسان لا تفارق الخاطر تسكن الذاكرة من أعلاها إلى أسفلها روح تشبهك تمتلك كل المؤهلات التي كنت تتمناها بأحدهم /إحداهن بالرغم من المسافات الفاصلة الحائلة بين مصافحة الأيدي وقراءة العيون سيكون بينكما حياة مشتركة تشابكات أفكار عناق مشاعر تظل المودة في منتصف الطريق لا مجال لك بالاقتراب من مالكها ولا إمكانية للابتعاد …

كتبت سماح إبراهيم خونسو هو العابر و المُرتحل ليلاً اسمه مُشتق من الفعل “خنس” و معناه يعبر (الحدود) أو يرتحل في السماء هو حارس أولئك المسافرين ليلاً ومرشدهم في الطريق   ارتبط “خونسو” بحساب الزمن وتقدير أعمار المخلوقات, كما ارتبط بالقمر ولذلك اعتبر رفيقاً لتحوت و غريماً له في لعبة السيني له فى طيبة (الأقصر) له إسمان الأول هو خونسو …

كتبت سماح إبراهيم لا يعرف بالضبط متى سكن الإنسان أرض فلسطين، ولكن الكثير من الإشارات تدل على أن أول من سكن فلسطين هم مجموعة قبائل تدعى بـ “النطوفيين”، في القرن (14) قبل الميلاد، ولهم آثار تدل عليهم، ولكن لا أحد يعرف من هم؟ وما أصلهم؟ ومن أين جاؤوا؟ إلا أنهم أصحاب أقدم آثار اكتشفت فيها حتى الآن   في القرن …

كتبت سماح إبراهيم دعونى احكي لكم اليوم عن عاده من هذه العادات التى لازالت مجوده حتى الآن فى صعيد مصر وفى الاقصر تحديدا فلدينا موروثات شعبيه وفرعونيه ايضا موجوده حتى الآن مثل الذهاب للمقابر فى أول أيام العيد.بعد ان يقوموا صبيحة ذالك اليوم يرتدون الملابس الجديده ويذهبون للصلاه وبعد التكبير يذهبون لزيارة الموتى والجلوس فوق مقابر الموتى فى صحبة من …

كتبت سماح إبراهيم حروفي وما أكتُبه وأنشره ليست قصه حياتي إنما هي كلمات جزء منها صادق وجزء منها غامض وجزء منها هو ذوقي وجزء آخر يستحيل أحداً أن يفهمه غيري . بعضها مقصود وبعضها مجرد كلمات وبعضها كلمات راقت لى وبعضها الآخر مجرد خواطر وعبارات لاحت في عقلي . حروفي من قرأها ظن أنني عاشق ومن فهمها ظن أنني أتألم …

كتبت سماح إبراهيم نعم حقا أن كلا منا مأجور على أحزان قلبه وعلى وحدته وعلى صبره على البلاء وعلى تحمله للاذى مأجور حتى على ابتسامته المزيفه التى يرسمها على وجهه بين اهله ليوهمهم بسعادته حتى لا يجزنوا مأجور حتى على ندمه إذا فعل المعاصى او أسرف على نفسه مأجور على ما يعيشه ولا يوافق هواه ويجهل معية الله التي ترافقه …

كتبت. سماح إبراهيم لا تسألوا المرأة عن عمرها ولكن أسألوها هل لديها شخص يمسح دمعتها هل لديها شخص يصنع ضحكتها هل لديها شخص يخفف وجعها إسألوها هل تجد من يمسح عن وجهها تجاعيد السنين فالانثى حينما تكون سعيده تظل طفله لا تعرف عدد السنين تظل طفله حين تعرف معنى الحب وتظل طفله حين تحظى باهتمام من تحب فلا يغرك تاريخ …