المحطة جريدة إليكترونية شاملة
سلوي محسن
هي من قيل فيها أن الشمس تشرق لأجلها..
وهي زوجه اخناتون او امنحوتب الرابع (اخناتون) فرعون الاسرة ١٨
وكانت نفرتيتي من اقوي النساء ف مصر القديمه وكانت ليها مكانه عظيمة جدا ف عهد زوجها وايضا “حماة توت عنخ امون ” لان توت عنخ امون يكون ابن اخناتون
نفرتيتى وساعدت نفرتيتي جوز ابنتها توت عنخ امون انه يتولي الحكم
وعاشت فتره قصيرة بعد وفاة زوجها عاشت فى القرن الرابع عشر قبل الميلاد
معني اسم نفرتيتي: الجميلة اتت
اشتهرت بالتمثال النصفي لوجهها المنحوت ع قطعة من الحجر الجيري ،كان ليها دورها طبعا مع زوجها ف عبادة اتون (قرص الشمس)
كانت هي وزوجها الوسيط بين الشعب واتون وأنها تمنح المباركة الكاملة لما يتحد الزوجان الملكيان
قامت نفرتيتي خلال السنوات الأولى لحكم زوجها بتغير اسمها ل “نفرنفرو اتون نفرتيتي” ال معناه: اتون يشرق لان الجميلة أتت..
ظهرت مع زوجها أثناء الاحتفالات والطقوس والمشاهد العائلية حتى المناظر التقليدية للحملات العسكرية والتى صورت فيها وهي تقوم بالقضاء على الأعداء
انجبت من اخناتون 6 بنات :
– ميريت أتون وقد ولدت فى طيبة
– مكت أتون
– عنخس أن يا أتون التى تزوجت من توت عنخ امون
– نفر نفرو أتون تاشيرى
– نفر نفرو رع
– ستب ان رع
عاشت فترة قصيرة بعد وفاة اخناتون
تذكر نفرتيتي بالتمثيل النصفى لوجهها المصور والمنحوت على قطعة من الحجر الجيري فى واحده واروع القطع الفنية من العصر القديم وهى من اشهر صوره للملكة نفرتيتي
قد عثر عليه عالم المصريات الألمانى ” لودفيج بورشاردت ” فى 6 ديسمبر 1912 بورشة تحتمس النحات فى تل العمارنة
هرب بورشاردت التمثال الكامل لبيته فى حى الزمالك فى القاهرة وبعدها هربه إلى ألمانيا مخفيا ضمن قطع فخار محاطة بالطين لم يكن لها قيمة مرسله إلى برلين للترميم
هناك تمثال اخر لرأس نفرتيتي بالمتحف المصري من الكوارتز الاحمر المزين بلمسات من المداد وهو لا يقل أهمية فى دقة الصنع عن الرأس الموجوده فى برلين..
