google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

قصة في قصقوصة ….. شادية و الموجي “شباكنا ستايره حرير”

كتب – محمد السمان :

فرض الموجى لنفسه خصوصية شديدة للتعاون مع شادية تميزه عن غيره، حيث بدأ إنتاجه اللحني مع شادية من خلال أغنية “شباكنا ستايره حرير”.

شباكنا ستايره حرير من نسمة شوق بتطير

و بقالى كتير يا حبيبي يا حبيبى بقالى كتير

بستنا تجيب الفرحه و التوب الابيض والطرحه

ونطير نطير نطير زى العصافير

شباكنا ستايره حرير يللا يا حبيبي نطير

و اقطف لي م البستان عقدين حب الرمان

و تلات وردات اخوات اشبكهم ع الفستان

ونطير نطير نطير زى العصافير

شباكنا ستايره حرير يللا يا حبيبي نطير

و النسمه تلعب بينا و تجيبنا و تودينا

نصبح علا فرحة ورده و نبات علا نور ياسمينه

ونطير نطير نطير زى العصافير

افرد جناحين الشوق و تعالا و تعالا نطير علا فوق

نسكن مع نجمه بعيد مشغوله بحب جديد

ولا حد هناك يسمعنا مهما نقول واللا نعيد

ونطير نطير نطير زى العصافير

نافس الموجى تجربة شادية وبليغ، فوضع الألحان لأغنيات مثل “قالى الوداع”، و”غاب القمر يا ابن عمى”، مستغلا ظهور جيل جديد من شعراء الصعيد فى فترة الستينيات، من أمثال عبدالرحمن الأبنودى، وعبدالرحيم منصور، ومجدى نجيب، وهو ما جعل الأغانى العاطفية تفيض بالموروث الشعبى.

لكن المزاج الموسيقى للموجى ظهر بوضوح من خلال أغانى مثل “التليفون”، والتى تقول كلماتها “مخاصمنى بقاله مدة.. وفى ليلة الشوق ندانى.. كلمته سمعت حسه، وقفلت السكة تانى”، فهذه الأغنية التى تدور فى فلك “القصة” سرعان ما حققت نجاحًا كبيرًا بفضل ألحان الموجى.

تكنيك “صدى الصوت” الذى فرضه الموجى فى أغنية “بوست القمر” كان له أثر كبير فى نجاح تلك

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *