المحطة جريدة إليكترونية شاملة
تقرير-أسماء محمد
معنا اليوم كاتب شق طريقه نحو الإبداع والتميز جاهد لإثبات ذاته وها قد فعل
هل لنا أن تعرفنا بـ نفسك؟ اسمي /هاجر أحمد
لقبي/فراشة الحياة
سني/17 سنه
كاتبة من عمر 16 سنه
هل يمكن اخبارنا متى بدأت كتابة؟ بدات ونا عندى 16سنه وى خلال السنه دى حققت انجازات كتير الحمدلله
من هو الشخص الذى ساندك وقام بتحفيزك في أول خطوة لك في المجال؟ عمي وى صحبتي المقربة مني
هل لديكِ أعمال ورقية؟ ايوه
كتاب في ظلمات الطريق
أين عقلي
وإني اكتفيت
من رأيك الكاتب المثالي أو الناجح ما هو أكثر شيء بيتصف بِه؟
ان هو مثلا يكون ناجح في كل حاجه وى لما يكتب حاجه يعرف يجدب القارئ اليه
أي شخص في بداية حياته أو مشواره يقابل صعوبات فهل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟وجهني الاخطاء الاملتئية طريقة السرد بتاعتي مش كانت تمام بس دلوقتيبقدر اكتب بشكل كافي جداا الاخطاء قلت جداا
ما هي الحكمة التي أخذتها نهج في حياتك؟جملة واحدة فقط
اني مش اتاثر بكلام النااس التانيه عشان معظم النااس كلمهم كان احباط ليا بس في حد قالي اني لازم اكمل عشان ده حلمي مش اتخلي عنها
من أكتر الشخصيات اللتي قابلتك في مجال الكتابة وأثرت فيك ككاتب ؟ مستر كريم منصور
اكتر كاتب بحبه في الوسط
أخبرنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال؟ عملت انجازات زى اني اشاركت في كتاب كتير وى حضرت كورسات كتابة وى شعر و بقي ليا اسم وى حضرت حفلات اقبل كده وى اسست كيان ليا وى ناجح الحمدلله
من وجهة نظرك ككاتب هل تُعد الكتابة هواية، أم موهبة، وهل لأي
شخص أن يكتب بلا مُؤهلات؟موهبة وى هواية وقت فراغي
مش اي يمكنه انه يكتب الا اذا اتعلم فن الكتابة صح عشان مش ينفع اروح اكتب حاجه مش تكون مرتبة ده بيكون غلط
لكل شخص مثل أعلى له في الحياة يأخذه قدوة له ويهتدي به فمن هو مثلك الأعلى؟ مستر كيم منصور
هل لديك مواهب أخرى؟ الشعر
والديزاين
وجه كلمة للجريدة؟ طبعنا احب اشكر الجريدة علي الحوار الجميل ده
هل لنا بـ شيء من كتاباتك؟كانت الكتابة أدفى ما ألجأ إليه، أما الآن فهي باردة جدًا، وهي على ما أظن آخر من حافظت على حرارتها، لقد جاهدت هي طويلًا، وجاهدت أنا أطول كي لا أتخلى عنها، عزيزي لا تتصور كيف لك أن تترك ما جاهدت لأجله، بل أن لا تشعر بأيّة مشاعر نحوه، سوى البرودة، أنت الآن لا تفكر بملجأك الجديد، فاللجوء هو أيضًا صار باردًا، وبرده أقسى مما كنت تلجأ هربًا منه، ظننت في البداية أن شعورك بالبرودة نحو الأشياء الباردة أصلًا ما هو إلا ماضٍ، لكنك تمضي فيه، أنت تتجمد، لم يعد في الوجود ما يشعرك بالدفئ، قالوا لك أنه الإيمان، آمنت، فشعرت بالمزيد من البرد، لقد شعرت بفقدانك لحرارة الريبة، تفكر بالذهاب إلى العدم، ويجتاحك هاجس البرودة في العدم، لكنك تُصاب بالإيمان أخيرًا، الإيمان بأن العدم يحمل لك كل الدفئ، أنت لا تفكر بالإنتحار، أنت تحاول الإنتحار، ولكن ليس بطريقةٍ باردة، تريد موتًا ساخنًا، لكن البحث عنه باردٌ جدًا.
ڪ: هاجر أحمد “فراشة الحياة”
هل يمكنك إضافة كلمة في ختام الحوار؟
احب اوجه فيها شكر اللي الناااس اللى وفقت جمبني
وى احب اشكر مستر كريم جدااا
وى صحابي اللي دعمني بس وى بابي وى مامتي وعمي بشكرهم من كل قلبي
أي سؤال تحب تضيفه؟لا شكرا
