google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

ملكه الظلام (ام الدويس)

تأليف/اسماء يمانى

لكل منهم اسطورة وحكاية لكن من هى ام الدويس التى اطلق عليها اهل الامارت هذا الاسم وماهى قصتها سميت بهذا الاسم نتيجة استخدامها للمنجل فى القتل اى الدويس والاسطورة تقول انها انثى الجن وكل مواصفات الرقة

والانوثة التى تتصف بيها وشعرها يميل الى اللون الأحمر.والعيون المضيئه وجمالها الاخاذ وعطرها التى تتعطر به قبل الهجوم على اى ضحية

مكان تواجدها او من اين جاءت.

من (امارة راس الخيمة او قرية الصيادين) هى قرية هادئة وغريبة تم هجرها منذ مئات السنوات وهى تتسم باسماء كثيرة وان اسم التاريخى للقرية هو الجزيرة الحمراء ورغم من انها تبعد عن دبى مسافة ساعة ونصف الى انها تبين الجزء التاريخى للامارات قديما وان السكان المحلين للقرية هما فقط على علم بسرها الاسود العميق

هو سبب هجر القرية منذ مئات السنين هى انها مسكونة من قبل الجن والعفاريت

وتم تسيلط الضوء عليها من خلال الفيلم الرعب الاول لدبى هو يحكى فية قصة ام الدويس بعنوان (الجن وهو يحكى) عن امراة جميلة تتزين بعطرها وتقوم باستدراج ضحاياها حتى تقوم بقتلهم بطرق بشعة وتتصف بشكلها بان قدمها كقدم الحمار ويديها عباره عن زوج من ام الدويس اى المنجل وعينها كعين قطة

ويذكر ان ام الدويس لديها قدرة على تملك الناس والسيطرة عليهم وتسبب حالة من الهلوسة لضحاياها وان رائحتها الذكية التى تلاحق الرجال فى الليل وتجعلهم يفتنون بجمالها حتى تتمكن منهم وتقوم بقتلهم واكلهم ويشاع انها تخاف من النساء وتلاحق فقط الرجال .

ويروى احدهم انه واصدقائه كانو مسافرين على الطريق ولكنهم اضلوة واثناء توقفهم وجدو سيارة تضىء باللون الاحمر فساروا خلفها لمدة طويلة والمسافه بينهم لاتتغير فتقدمو عنها لكن لاتتغير المسافة ابدا فلم يكن منهم غير التوقف وايضا السيارة الاخر توقفت فذهب ليرى وهنا بدا بالصراخ والصياح لياتى مسرعا من نزل ليرى من فيها فاذا يقول انها ام الدويس تجلس على كرسى القيادة وفسر البعض انهم دخلو طريقا مسكونا بالاشباح

ونصحو السياح الذين لايعرفون راس الخيمة بالذهاب لها نهارا لا ليلا لانك متضمنش ممكن تكون ام الدويس فى انتظارك .

فاحترس منها لو انت من السياح وضليت الطريق قد تكون ام الدويس بانتظارك ويفضل عند رويتها الهرب دون اصدار صوت قد يكون هذا طريق نجاتك او موتك لااحد يعلم سوى من قابلها لكن قد يكون ليس فى عالمنا

انتظرو قصه جديده

 

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *