google-site-verification=e2DmWX0gwfReVFQpzcu4ly1zLPF-RUvuc6uHqoZo_ik

“الكثرة ليست دائماً معياراً للحق”

كتبت – سلوي محسن :

معظمنا إذا نصحنا أحد بترك ذنب أو معصية كان ردنا أن
أكثر الناس تفعل ذلك لست وحدي..

ﻟﻮ بحثنا ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﻮﺟﺪنا ﺑﻌﺪﻫﺎ..
( ﻻ‌ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ – ﻻ‌ ﻳﺸﻜﺮﻭﻥ – ﻻ‌ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ )

ﻭﻟﻮ بحثنا ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ ﻟﻮﺟﺪنا ﺑﻌﺪﻫﺎ …
ﻓﺎﺳﻘﻮﻥ – ﻳﺠﻬﻠﻮﻥ – ﻣﻌﺮﺿﻮﻥ ﻻ‌ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ – ﻻ‌ ﻳﺴﻤﻌﻮﻥ

أنقبل أن نكون منهم ؟

فلنكن إذا ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻴﻬﻢ
(وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ)
(وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ)
(ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِنَ الْآَخِرِينَ)

-قال ابن القيم رحمه الله
(عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين)

(وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ)

عن admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *